هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لانك ايجااااابي؟#

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

لانك ايجااااابي؟# Empty جزء من اصل آل عيسى العنووز؟؟؟

مُساهمة من طرف HiTLeR الثلاثاء نوفمبر 03, 2009 2:35 am

بسم الله الرحمن الرحيم

هذي نبذة من تاريخ اسرتي؟

(العــــــيــــــسى) من ضرما اصلهم من الدرعيه

ونعم هم عنوز من ذرية عبدالله ((المعروف بمطوع الدرعيه)) في ابا الكباش

وبقولك هل هم عنوز فقد ورد في كتاب ابن عبار العنزي انهم عنوز ولكن

هم ليسو من ابناء عنزه انما من ابناء جديله اخو عنزه

وهم من بني حنيفه سااابقاا قبل ان يسكنو الدرعيه ((كانو ساكني وادي حنيفه)) وجدهم موسى ابن ابراهيم ابن ربيعه ابن مانع المريدي ويشتركون في هذا الجد مع ال سعود


فان اعتبرنا ابناء مانع المريدي قبيله بحد ذاتهم

فهم ابناء عمومة ال سيف وال سعود حكام المملكه

وتستطيع ان تتاكد من ذلك بالذهاب الي عمدة ضرما وسؤاله عنهم وعن انسابهم بضرما والدرعيه
ومقابلة افراد منهم للتاكد من صحة كلامي


وبالنسبه للعيسى الدواسر ونعم فيهم من البدارين الدواسر
ويوجد العيسى من بني زيد من قحطان من اهل شقرا
ويوجد العيسى من بني عتيبه

هذا مجرد تشابه بالاسماء

ولكن ضرما ما يسكنها الا العيسى من احفاد عبدالله مطوع الدرعيه
ولا اعلم ان وجد افراد من العيسى الدواسر هناك
نسبها : هم أبناء عبدالله بن عيسى بن عبدالرحمن بن عبدالله بن ابراهيم بن موسى بن ربيعة بن مانع المريدي
من "بني حنيفة" نسباً
ومن "المصاليخ" حلفاً ,
ويشتركون مع "آل عبدالعزيز" أمراء ضرما
و"آل سعود" الأسرة السعودية الحاكمة في جدّهم إبراهيم بن موسى.
......................
تاريخها: جدّ هذه الأسرة هو الشيخ "عبدالله بن عيسى" قاضي الدرعية في زمن الإمام "محمد بن سعود", وكان يعتبر من العلماء المعدودين في تلك العصور الظلاميّة وله ثقل ووزن لا يستهان به , فكانت بينه وبين الشيخ محمد بن عبدالوهاب مراسلات حول مختلف القضايا كمشروعية إقامة الجهاد ومشروعية الضرائب والمكوس وكثير من القضايا وكان الخلاف في الرأي بينهما غالباً في البداية وهناك نماذج لبعض تلك الرسائل في تاريخ ابن غنّام , وبعد دخول محمد بن عبدالوهاب للدرعية لم يشأ ابن عيسى الإستمرار في الإقامة بها لأسباب لا تخفى , فانتقل إلى ضرما عام 1160هـ وتزوّج بنت ابن سلطان ابن ذبّاح العنقري واستقر هناك.
....................
وفي عام 1164هـ ثار أمير ضرما براهيم بن محمد بن عبدالرحمن ونقض العهد وقتل جمعاً من أهل بلده ومن ضمنهم الشيخ عبدالله ابن عيسى الذي كان يدعو إلى الله على المنهج الحنيف , وبعد أربعة أشهر قام عليه في مجلسه جمع من أهل القتلى آل سيف وابن سلطان العنقري وغيرهم وقتلوه مع ابنيه هبدان وسلطان رحم الله الجميع.
...................
وفي عام 1234هـ كان لآل عيسى دور مهم في نشأة الدولة السعودية الثانية , إذ بعد دمار الدرعية سادت الفوضى والجهل في نجد وتفرق آل سعود ما بين شريد وقتيل وسجين , وكان تركي بن عبدالله من أولئك الذين لا يقرّ لهم بلد ويمشي متخفياً خوفاً من عيون الأتراك , وبعد أن ملّ من التجوال اتجه بكل شجاعة إلى ضرما مقر الحامية التركية ليستعين بزيد ابن عيسى في قصة طويلة كان لابن عيسى دور مهم فيها حين أراد السياري الوشاية بتركي إلى ابن معمر فأرسل أحد خدمه واسمه مسيمير بكتاب الى ابن معمّر وألبسه ثوباً جديد وغترة , فرآه زيد فاستغرب فاستجوبه واخذ من الكتاب وفض خاتمه وإذ به يرى مكتوب الوشاية فحبس مسيمير في قصره المسمّى "الفرغ" وذهب إلى تركي الذي كان في ضيافة السياري ودعاه لزيارته , فلمّا زاره أراه الكتاب الأثيم فغضب تركي فأشار عليه زيد بالتريث حتى ينتوا من أمر الحامية.
وكانت الحامية تفرض على كبار اهل البلد أن ياتوا للجنود بالطعام كل يوم , فلما جاء يوم زيد صنع خدمه الطعام وساروا جميعاً إلى الحاميو ومعهم تركي وقد أخفوا أسلحتهم في القدور وتحت ثيابهم , فلما دخلوا ترك الجنود أسلحتهم ومدافعهم وجاؤوا يتراكضون إلى الطعام فلما تجمعوا في الساحة رمى أحدهم قدراً ضخماً على الجنود وأخرج أهل ضرما أسلحتهم بقيادة الفارس تركي ابن عبدالله الذي استلّ سيفه الشهير " الأجرب" وأبادوا جنود الحامية عن آخرهم في يوم مشهود , ثم عادوا إلى البلد ليصعد تركي إلى السياري على سطح المسجد وكانوا يصلون فيه أيام القيظ , وعرف السياري الموت في عيني تركي فألقى تركي سيفه ووانقض على السياري يتصارعان حتى فتك به تركي , وما زال آل سعود أهل المجد والوفاء يحفظون هذا لآل عيسى وأهل ضرما عموماً الذين لم يفعلوا شيئاً أكثر من أداء واجبهم في إرجاع الحق لأصحابه ولولا الله ثم فارس صنديد مثل تركي لتغيّر وجه التاريخ ولم نكن كما نحن اليوم نتمتّع بالظل الوارف للدولة السعودية..
....................
ومن آل عيسى اليوم أصحاب مناصب ومراكز
وشيخهم محمد بن حمد بن عثمان بن عيسى..

وانا هههههه شيح العيسى بس في بيتنا وشكرا ردوووودكم Cool
HiTLeR
HiTLeR
bloody مشارك
bloody مشارك

عدد المساهمات : 67
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
المزاج معقد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لانك ايجااااابي؟# Empty رد: لانك ايجااااابي؟#

مُساهمة من طرف Mr.crash الثلاثاء نوفمبر 03, 2009 2:53 am

مشكووور على التوضيح
اقعد منتب عاقل يا العنزي
تحياتي لك : Mr.crash Smile
Mr.crash
Mr.crash
مشرف المنتدى العام
مشرف المنتدى العام

عدد المساهمات : 56
تاريخ التسجيل : 22/10/2009
المزاج :& ;{ N ! c E :{ & ;

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لانك ايجااااابي؟# Empty رد: لانك ايجااااابي؟#

مُساهمة من طرف Mo7ammeD الثلاثاء نوفمبر 03, 2009 11:08 pm

.أشكرك عزيزي ع مواضيعك العطرة ومتابعتك لنا

.
.
نتمنى ان تكون في دوام الصحه والعافية
...
...
......
احترامي.
Mo7ammeD
Mo7ammeD
bloody متميز
bloody متميز

عدد المساهمات : 275
تاريخ التسجيل : 18/10/2009
العمر : 31
الموقع : ksa
المزاج ALhooodo2

http://....

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لانك ايجااااابي؟# Empty لانك ايجااااابي؟#

مُساهمة من طرف HiTLeR الأربعاء نوفمبر 04, 2009 1:26 am

أحبتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لأنك ايجابي.. هل نحن ننمو أم نكبر فقط؟؟


هل يتعادل نضجك (فكرياً وعاطفياً) مع عمرك؟
هل ازددت حكمة ولو شيئاً يسيرا مع تقدمك في العمر؟
هل أضافت لك كل سنة من عمرك شيئاً يسيراً من النضج؟ أم أنك عشت سنة أخرى فقط؟
لتعرف ما إذا كنت تنمو أو أنك تكبر فقط، إليك قياسات العمر التالية.



قياسات العمر:


1. العمر الزمني:

العمر الزمني هو قياس الفترة الزمنية التي يعيشها الشخص بالسنوات من مولده حتى وفاته.

2. العمر الجسدي:

هو مدى تطور أنظمة الجسم قياساً مع تقدم العمر الزمني.

3. العمر الفكري:

هل مستوى ذكاء المرء؛ أقل، أعلى أو مساو لعمره الزمني.

4. العمر الاجتماعي:

يقارن النمو الاجتماعي للمرء مع العمر الزمني له، هل هذا الشخص تربطه علاقات اجتماعية تتناسب مع عمره الزمني؟

5. العمر العاطفي:

مشابه للعمر الاجتماعي، فهو يقارن النضج العاطفي مع العمر الزمني، هل يستطيع الشخص أن يضبط عواطفه بطريقة تتناسب مع عمره الزمني؟

الحقيقة التي قد نحتاج لتوضيحها هنا هي انه لا يمكن لأي شخص منّا أن يتحكم في عمره الزمني، وقد نملك قدرة بسيطة جداً على التحكم في العمر الجسدي والفكري.

ولكن نحن ونحن فقط من يختار عمرنا الاجتماعي والعاطفي ونحن من نملك القدرة على تعديله أو تطويره. التأخر في النمو الاجتماعي والعاطفي ممكن معالجته ببذل الجهد وتكرار المحاولة تلو الأخرى.
تعلُم مهارات اجتماعية ملائمة وتطوير النضج العاطفي كلها خيارات متوفرة لأي شخص لا يزال يملك القدرة على التنفس.

قد يكون المرء منا ناضجا زمنياً، ولكنه غير ناضج عاطفياً،
أيضاً قد يكون ناضجا فكرياً ولكنه غير ناضج عاطفياً
ليس هناك رابط أو علاقة طردية بين العمر الزمني، العمر الفكري، العمر الاجتماعي، والعمر العاطفي،

فقط لأن الشخص يزداد عمراً زمنياً فهذا لا يعني أنه ينمو عاطفياً أو فكرياً.

النضج الزمني والفكري متحداً مع النضج العاطفي ليس شيئاً استثنائياً بل خطراً محتملاً، فشخص ما قد بلغ جسدياً وفكرياً ولكن نموه العاطفي كطفل قد يحدث فوضى كبيرة في حياة الآخرين وبالنسبة لنفسه أيضاً.

علاقاتك تعتمد على مجموع التطور العاطفي الذي وصلت إليه، وأفضل طريقة لفهم علاقاتك أن تفهم نفسك.
الواجب الأكثر أهمية لأي شخص يرغب فعلياً في تطوير علاقاته هو أن يطور احترامه لذاته ونضجه العاطفي.

لتحديد مستوى نضجك العاطفي قارن سلوكياتك مع علامات عدم النضج العاطفي وخصائص النضج العاطفي.



علامات عدم النضج العاطفي:


1. الأحاسيس المتقلبة:

يمكن الاستدلال على الأحاسيس المتقلبة بما نسميه السلوك الانفجاري
(سرعة الانفعال)، نوبات الغضب، تدني قدرة تجاوز الخيبة أو الإحباط، عدم انسجام ردود الأفعال مع المسببات،
الحساسية الزائدة (المفرطة)، عدم القدرة على تقبل الانتقاد، الغيرة الغير مبررة، عدم القدرة على التسامح، نزوات مزاجية متقلبة ومتعارضة.

2. المبالغة في الاعتمادية:

التنمية البشرية الصحية تنطلق من الاعتمادية (أنا أحتاجك)، إلى الاستقلالية (أنا لا أحتاج إلى أحد)، إلى التكامل (نحن نحتاج لبعضنا البعض)، المبالغة في الاعتمادية ممكن الاستدلال عليها ب الاعتمادية الغير مناسبة، كأن تعتمد على شخص في أمر تحتاج فيه للاعتماد على نفسك أو العكس.

أو أن تبقى معتمداً على الآخرين فترة طويلة، وهذا يشمل أن تكون شخصاً من السهل جداً التأثير عليه، متردد، وعرضة لاتخاذ القرارات والأحكام المفاجئة والغير مناسبة.

الأشخاص المبالغين في الاعتمادية يخافون التغيير، ويفضلون الأوضاع والسلوكيات المعتادة ويهربون من محاولة التغيير وتحديات التعديل.

3. سرعة الإثارة والتحفيز:

وهذا يشمل الرغبة الفورية في الإشباع وعدم القدرة على الانتظار للحصول على أي شي، هؤلاء الأشخاص غير قادرين على تأجيل رغباتهم، أي ترتيب الرغبات الحالية للحصول على مكافئات مستقبلية، إخلاصهم الشخصي يدوم فقط طالما العلاقة مثمرة وتوفر لهم ما يأملون منها، يهتمون كثيراً لمظهرهم واكسسواراتهم ومتعتهم الشخصية، وفي المقابل فإن حياتهم الاجتماعية والمالية مشوشة للغاية.

4. الأنانية أو الفردية:

وهذه مرتبطة بقلة أو عدم تقدير الذات، الشخص الفردي أو الأناني لا يجعل اعتباراً للآخرين، وهم في نفس الوقت لا يحملون إلا قدراً يسيراً من التقدير لأنفسهم، الشخص الأناني أو الفردي مشغول دوماً بأحاسيسه وأعراضه هو، فهو يرغب في اهتمام مستمر، يبحث عن الإطراء، وتكون له مطالب غير مقنعة أو مبررة. عادة لا يكون شخصاً قادراً على المنافسة، يخسر دوماً، ويرفض العمل أو اللعب إذا لم يستطع أن يفرض رأيه أو طريقته الخاصة. هذا النوع من البشر لا يرى نفسه على حقيقتها، لا يتحمل مسؤولية أفعاله وأخطاؤه وغير قادر على انتقاد أو تصحيح نفسه، وغير حساس تجاه مشاعر الآخرين، فقط الأشخاص البالغين عاطفياً قادرين على تجربة أو معايشة الاعتناق أو ما نسميه التقمص العاطفي والذي يعتبر ضروري جداً للعلاقات الناجحة.



هل أنت ناضج عاطفياً؟

خصائص النضج العاطفي:


1. القدرة على منح وتلقي الحب:

النضج العاطفي ينشئ إحساساً بالأمان يحول دون جرح مشاعر الشخص. فالشخص الناضج عاطفياً يمكنه تبيان ذلك من خلال تعبيره عن الحب وتقبله لتعبيرات الحب من أولئك الذين يحبونه. الشخص الغير ناضج عاطفياً لا وعياً يظهر إشارات "ضعف" ولديه صعوبات في التعبير عن الحب أو القدرة على تقبله، فأنانية عدم النضج هنا ستسمح بتقبل الحب، ولكن ستفشل في التعرف على حاجة الآخرين في تلقي الحب. هم سيأخذون الحب ولكنهم أبداً لن يمنحوه.

2. القدرة على مواجهة الواقع والتعامل معه:

الغير ناضجين يتجنبون مواجهة الواقع، فواتير مؤجلة، مشاكل شخصية، حقيقة قوة وصلابة أي صعوبات هي أمر يتجنبه أو يتجاهله الأشخاص الغير ناضجين. الأشخاص الناضجون يواجهون الواقع بتلهف مدركين أن أسرع الطرق لحل أي مشكلة هو التعامل معها بشكل حازم وفوري. مستوى نضج أي شخص يمكن قياسه بالدرجة التي يواجه بها مشاكله أو يتجنبها، الناضجون يتحدون مشاكلهم بينما الغير ناضجين يتهربون منها أو يتجاهلونها.

3. الرغبة في العطاء كما في التلقي:

الشخص الناضج يشعر بالأمان والذي يجعله قادراً على إدراك حاجة الآخرين وبالتالي العطاء من مصادره الشخصية، سواء كان العطاء مادياً، وقتاً، جهداً،ليعزز من مستوى حياة أولئك الذين يحبهم. وهو أيضاً يسمح للآخرين بأن يعطوه، التوازن والنضج يتماشيان يداً بيد.

عدم النضج يمكن الاستدلال عليه من خلال الرغبة في العطاء، وعدم الرغبة في التلقي؛ أو الرغبة في التلقي وعدم الرغبة في العطاء.

4. القدرة على الاستجابة والتعامل مع خبرات الحياة بطريقة إيجابية:

الشخص الناضج يرى خبرات الحياة كخبرات تعلم وعندما تكون إيجابية فإنه يستمتع ويمرح بالحياة. وعندما تكون غير إيجابية فإنه يتقبل مسؤوليته الشخصية وهو على ثقة أنه سيتعلم منها ليطور من نفسه وحياته. عندما لا تسير الأمور جيداً فإنه ينظر إليها كفرصة لتحقيق النجاح،

الغير ناضج يتذمر من المطر بينما الناضج يبيع المظلات.

5. القدرة على التعلم من التجارب والخبرات:

القدرة على مواجهة الواقع والاستجابة لخبرات الحياة بطريقة إيجابية يستمد من القدرة على التعلم من التجارب والخبرات التي يمر بها الإنسان.

الغير ناضجين لا يتعلمون من تجاربهم وخبراتهم، سواء كانت الخبرة إيجابية أو غير إيجابية، فهم يتصرفون وكأنه لا علاقة بين الطريقة التي يتصرفون بها وبين نتائج ما مروا به أو ما حصل معهم. فهم ينسبون كل ما يحصل للحظ أو يعزونه بطريقة غريبة للقضاء والقدر ولكن "من دون العمل بالأسباب"، باختصار هم لا يتقبلون أي مسؤولية شخصية عما حصل أو يحصل معهم أو بسببهم.

6. القدرة على تقبل عدم النجاح:

عندما لا تسير الأمور وفق ما يتوقعه الشخص الغير ناضج فإنه يضرب بقدميه الأرض، ويحبس أنفاسه ويبكي أو يتحسر على قدره،
ولكن الشخص الناضج في المقابل فإنه يفكر بطريقة مختلفة وباتجاه مختلف ويستمر مواصلاً حياته الطبيعية.

7. القدرة على معالجة الخيبة بطريقة بناءة:

عندما يُحبط أو يخيب أمله، فإن الشخص الغير ناضج يبحث عن شخص ليلومه، بينما الشخص الناضج يبحث عن حل،
الأشخاص الغير ناضجين يهاجمون الآخرين، بينما الناضجين يهاجمون المشاكل.
الشخص الناضج يستخدم غضبه كمصدر للطاقة، وحين يشعر بخيبة الأمل أو الإحباط فإنه يضاعف جهده لإيجاد حلول لمشاكله.

8. التحرر الكامل من المقاومة والرفض:

الأشخاص الغير ناضجين يشعرون أنهم غير محبوبين، يتجنبون الحقيقة ويهربون من الواقع،
متشائمين، يغضبون بسرعة وسهولة، يهاجمون أقرب شخص منهم عندما يشعرون بالخيبة أو الإحباط أو عند استفزازهم، فلا غرابة أنهم قلقين باستمرار.

الناضجون بالمقابل يدركون الحقيقة بشكل واعي يؤثر في سلوكياتهم فيجعلهم يحصلون على ما يريدونه من الحياة بهدوء وثقة واتزان.



لتكون أكثر نضجاً عاطفياً


1. اعمل على فهم نفسك وتقبلها:

اطلب من الآخرين أن يعطوك تغذية راجعة ذات معنى ومغزى حيال سلوكياتك لتستطيع من خلالها أن تبحث في أعماقك،
بعدها كن موضوعياً (موقع الآخر) وأنظر إلى نفسك كما يراك الآخرون.
تجنب الدفاع عن نفسك أو التبرير لسلوكك فهي سوف تعيقك من أن تكون أنت، أنت الأفضل الذي تستطيع أن تكونه فعلاً.

عوضاً عن التهرب منها، واجه الحقيقة وتعامل معها.

2. تدّرب على السلوكيات الغير أنانية:

جربها ولاحظ كيف تشعر وكيف يتجاوب الآخرين معك، ثم قارن كيف يتجاوب الآخرين مع أنانيتك
، من دون أدنى شك أنك تفضل الطريقة التي تجعل الناس أكثر راحة معك وأكثر حرصاً على التقرب منك،

يمكن القول أن العطاء "أنانية مضاعفة" لأن الشخص الذي يعطي يستفيد أكثر من الشخص الذي يأخذ –
نحن هنا نتكلم عن العاطفة وبالتالي نؤيد هذا النوع من الأنانية وأعني أنانية العطاء.

3. لا تسيطر على الآخرين:

تعاون مع الآخرين واحرص على أن تفعّل طريقة "win-win-win" أنت تكسب، أنا أكسب، المجتمع يكسب، في حل خلافاتك مع الآخرين،
إذا لم يكن الحل لأي خلاف غير مفيد لكلا الطرفين والمجتمع أيضاً فإنه في نهاية المطاف سيخلق شرخاً قوياً في العلاقة بينهما
إن لم يصبها في مقتل، في العلاقات الناجحة لا يمكن لأي طرف أن يكون كاسباً على حساب الطرف الآخر، العلاقة نفسها هي التي يجب أن تكون الكاسب. والمكسب في نفس الوقت.

4. كن متطلعاً لتغيير اتصالاتك الاجتماعية:

تجنب الأشخاص والمواقف التي تُظهر أسوأ ما فيك، وعوضاً عن ذلك اكشف نفسك للناس والمواقف التي تُظهر أفضل ما فيك.

5. ابحث عن معانٍ أكبر منك في الحياة:

فهي ستزودك بفكرة أو مشهد واضح عن الغاية السامية للحياة، عوضاً عن ذلك المشهد المبنى على نظرة ضيقة نابعة من الرغبات الشخصية فقط،

إن التأمل في مخلوقات الله سبحانه وتعالى تمنح فكرك رقياً وصفاءً يجعلك أكثر قدرة على تحديد أهدافك في الحياة
وبالتالي أكثر قدرة على السعي لتحقيقها، إننا حين نعبد الله بيقين ونتفكر في خلق الله
لنستدل بذلك على قدرته وعظمته وبديع خلقه فإننا نساهم في بناء "عضلاتنا" الفكرية والعاطفية
والتي تزودنا بالقوة الداخلية التي تساهم مع إيماننا في جعل حياتنا ذات معنى وتمنحنا الرغبة على مواصلة رحلة الحياة.

و أفضل اختبار تكتشف من خلاله أنك فعلاً وصلت إلى الدرجة المطلوبة للاستمتاع بالحياة الآن
والإعداد الأفضل لآخرتك هو أن تسأل نفسك هذا السؤال وتجيب عليه بكل صدق:


هل تحب للناس ما تحبه لنفسك؟


إن كانت أفعالك وسلوكياتك تجيب بنعم فهنيئاً لك لأنك قد وصلت فعلاً وأصبحت ناضجاً عاطفياً.
وهذا ما علمنا إياه صلى الله عليه وسلم فنعم المعلم هو بأبي وأمي ونفسي وكل ما أملك.

ولكم اطيب تحياتي مشرفكم العزيز هههههههه Cool
HiTLeR
HiTLeR
bloody مشارك
bloody مشارك

عدد المساهمات : 67
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
المزاج معقد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لانك ايجااااابي؟# Empty رد: لانك ايجااااابي؟#

مُساهمة من طرف Mo7ammeD الأربعاء نوفمبر 04, 2009 2:28 am

بسم الله الرحمن الرحيم

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

الى الامام

احترامي
Mo7ammeD
Mo7ammeD
bloody متميز
bloody متميز

عدد المساهمات : 275
تاريخ التسجيل : 18/10/2009
العمر : 31
الموقع : ksa
المزاج ALhooodo2

http://....

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى